222


:beginner: حبك احلى نغم . . . :beginner:


السبت، 18 أبريل 2020

شاهد: استقبال لجنة طوارئ مخيم الفوار لممرض عائد من جبهة مواجهة كورونا - حمزة الحطاب/ وفا . . .

مستوطنون يعتدون على مزارعين وناشط في مسافر يطا . . .



الخليل 18-4-2020 وفا-
اعتدى مستوطنون، اليوم السبت، على مزارعين ورعاة أغنام في مسافر يطا جنوب الخليل، جنوب الضفة الغربية.

وأفاد منسق لجان الحماية والصمود بمسافر يطا وجبال جنوب الخليل فؤاد العمور، لـ"وفا"، بأن مستوطنين بحماية جنود الاحتلال، هاجموا المزارعين في خربة الخروبا أثناء حصادهم محاصيلهم، كما اعتدوا على الناشط في لجنة الحماية والصمود بمسافر يطا باسل العدرة بالضرب، قبل أن يستولوا على كاميرته التي يستخدمها  في توثيق اعتداءات الاحتلال على المواطنين بالمنطقة.

وبين أن قوات الاحتلال أغلقت خربة الخروبا وأعلنتها منطقة عسكرية مغلقة، وطردت المزارعين منها، مشيرا إلى لجان الطوارئ التابعة لمجلس قروي التوانة، عقمت المكان الذي تواجد فيه المستوطنون، بعد مغادرتهم.

وأضاف أن المستوطنين هاجموا خربة مغاير العبيد بمسافر يطا، واعتدوا على المواطن شحادة سلامة بالضرب المبرح، كما سرقوا حمارا من الخربة.

يوم أدخلت "الفوارغ" من شبك الزيارة . . .

رام الله 18-4-2020 وفا- إيهاب الريماوي

في نهاية سبعينات القرن الماضي، شاعت قصة طريفة بين الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، للأم التي أدخلت "الفوارغ" المحشية لابنها الأسير من خلال شبك الزيارة في سجن رام الله.

في تلك الفترة من حياة الأسرى، تحديداً في سجن رام الله، حيث كان يقبع وسام رفيدي، كانت سلطات الاحتلال تسمح لأهالي الأسرى بجلب كل ما يشتهيه أبناؤهم من طعام وشراب، فالطعام المقدم لهم من السجن كان رديئا، الأمر الذي جعلهم يفضلون البقاء بالجوع على أن يتناولوه.

يقول الأسير المحرر رفيدي (61 عاما) من مدينة البيرة: "كنا نظل في الجوع الشديد طيلة أيام الاسبوع، حيث لم يكن الطعام المقدم لنا يسد حاجتنا، كانوا يكتفون بتقديم المجدرة والأرز والفاصولياء الناشفة والفول والبطاطا المقلية، فيما كنّا نحسد المريض الذي يصرف له طبيب العيادة شريحة من البندورة والخيار والجبنة البيضاء كعلاج خاص".

وكانت حينها سلطات الاحتلال تشترط أن يتم تناول الطعام خلال الزيارة فقط، ولم تكن تسمح للأسرى بإدخاله إلى الخيم، يستثنى من القرار هذا الحلويات كالبقلاوة والمعمول.

التحول الجذري في طبيعة الطعام المقدم للأسرى جرى عام 1992، عندما أرغموا إدارة سجون الاحتلال بإدراج الخضار مع وجبة الإفطار بعد إضرابٍ استمر 18 يوما، ومن ضمن الأمور الأخرى التي تمكنوا من انتزاعها، السماح للأطفال بالدخول عند آبائهم في آخر خمس دقائق من موعد انتهاء الزيارة، إضافة إلى إخراج المشغولات اليدوية.

وعن ذلك الإضراب يقول الرفيدي الذي أمضى ما مجموعة عشر سنوات في سجون الاحتلال: إنه كان من أكثر المراحل إنجازا في تاريخ الحركة الأسيرة، حيث كان المطبخ في يد الأسرى الأمر الذي جعلهم يعدون الطعام وفق أذواقهم، وكان "شاويش المطبخ" وهو من الأسرى، يسأل رفاقه عن الطعام الذي يرغبون بتناوله، فيما كان البعض يقلي البيض والبندورة داخل غرف الأسر.

ويضيف الرفيدي الذي يعمل حاليا محاضرا في دائرة العلوم الاجتماعية في جامعة بيت لحم، إنه عقب اندلاع انتفاضة الأقصى عام 2000، اتخذت سلطات الاحتلال إجراءات قاسية بحق الأسرى، وسحبت الكثير من الإنجازات التي حققوها خلال إضرابات متتالية، وصولاً إلى أن الأسير أصبح يعيش على نفقته الخاصة، ما أثقل كاهل ذويه، الذين يضطرون لدفع الأموال من أجل توفير الغذاء الجيد لأبنائهم، عوضا عن الذي تقدمه لهم إدارة السجون، ويفتقر إلى أدنى الشروط الصحية.

عام 2002، أصبح الأسرى يشترون احتياجاتهم من "الكانتينا"، والتي تتميز بارتفاع أسعارها، وبحسب الرفيدي فإن هناك أسرى لم يكونوا قادرين على شراء هذه المواد، ما اضطرهم لقبول الطعام الذي تقدمه لهم إدارة السجون.

كما يضطر الأسرى أحيانا لطهي طعام بغير مكوناته الأصلية، لعدم توفرها في "الكانتينا"، لكن وبحسب رفيدي هي تشبه الأطعمة في خارج السجن باسمها فقط. 

أثرت إجراءات سلطات الاحتلال هذه على أهالي الأسرى أيضا، وباتوا غير قادرين على إدخال الأطعمة والحلويات التي يشتهيها أبناؤهم.

ووصل الأمر بالعديد من أمهات الأسرى، للامتناع عن إعداد الوجبات التي يفضلها أبناؤهن الأسرى في بيوتهن ولعائلاتهن، والانتظار لحين الإفراج عنهم من سجون الاحتلال.

إجراءات مُرتقبة بشأن كورونا في إسرائيل - تخفيف قيود وعودة تدريجيّة للمتاجر . . .

تل أبيب - "القدس" دوت كوم - أعلن مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، مساء امس، الخطوات الأولى ضمن استراتيجية الخروج من أزمة كورونا، ومن المُتوقّع أن يوافق عليها الوزراء مساء اليوم السبت.

وتأتي هذه الخطوة بعد أن وافقت اللجنة الوزارية الإسرائيليّة لإدارة أزمة كورونا، أمس الأول، على مقترح تخفيف تدريجي للتقييدات التي فرضتها خلال الأسابيع المقبلة، بحسب ما أعلن رئيس الحكومة الإسرائيليّة، بنيامين نتنياهو.

وبحسب الخطوات التي أعلنها مكتب نتنياهو، فإن الخطوة الأولى هي فتح "متاجر الشوارع لفروعٍ مُحددة".

وسيتم فتح المتاجر تدريجيًا، وفقًا لتطورات وباء كورونا، ومعدل الزيادة في عدد المصابين، كما سيتم الكشف عن الفروع المحددة التي تم اختيارها لفتح "متاجر الشوارع" مساء اليوم.

والخطوة الثانية التي سيتم اعتمادُها غالبا، هي إعادة "الخدمات (والأعمال) المكتبية" مثل مكاتب المحاسبة والقانون، و"المؤسسات الصناعية"، على أن تعمل هذه القطاعات بنسبة 30%، وفقًا لإرشادات وزارة الصحة، مع الالتزام بوجود 10 أشخاص في الغرفة، كحدٍّ أقصى.

وبالتوازي مع افتتاح المتاجر وفروع الاقتصاد الأخرى، هناك احتمالٌ بأن تُتيح السلطات للقطاعات التي سُمِح لها بالعمل، أن ترفع نسبة عملها لأكثر من 30%، في حال كان هناك التزام بالإرشادات والمعايير التي سيتم إقرارُها.

وفي ما يخصّ عودة الأطفال إلى المدارس، ورياض الأطفال، فإن هذا الموضوع ليس مدرجًا على المباحثات الحكومية الحالية، إلا أنه من المتوقع أن يُسمح لبعض العائلات بإبقاء أطفالهم معًا، ما سيُتيح للعائلات بمقابلة بعضهم ورعاية الأطفال المحرومين من الأُطُر التي كانوا فيها، بصورة أفضل.

ويمكن إحضار حاضنة لرعاية الأطفال، شريطة أن تكون الحاضنة قد عملت في منزل الأطفال بشكل منتظم، والغرض من هذا، هو السماح للوالديْن بالعودة إلى العمل، حتى في ظلّ استمرار إغلاق المدارس ورياض الأطفال.

ومن المتوقع السماح بالأنشطة الرياضية على بعد 500 مترٍ من المنزل، وإتاحة إمكانية ممارسة الرياضة لشخصين مع بعضهما.

وإذا لم تُسجّل زيادة في معدل الإصابات بالفيروس خلال أسبوعين، فسيتمّ النظر في إمكانية فتح المراكز التجارية المفتوحة (كشبكة "بيغ").

وفي ما يتعلق بالعودة إلى العمل كذلك، فإن مسألة الحدّ الأقصى للأعمار التي سيُسمح لأصحابها العودة للعمل، هي قيد المناقشة، وربما يتم البتّ فيها ليلة غدٍ السبت كذلك، بحسب موقع "واللا" الإسرائيلي.

وأوضح الموقع كذلك أنه سيتم النظر في إمكانية فرض إغلاقٍ ثالثٍ في اليوم الذي يمثّل لفلسطينيي الداخل، ذكرى النكبة؛ لمنع تفشي العدوى.

الأسود تنام على الطرقات وتتجول في الحدائق . . .

الأسود تنام على الطرقات وتتجول في الحدائق

 بسبب غياب البشر في منطقة كروجر بجنوب  أفريقيا . . .

 نتيجة الحجر الصحي بعد تفشي وباء  كورونا

 حسب الإذاعة البريطانية . . .





ضباط الشرطة الكولومبية في وصلة غناء ورقص للمواطنين المتواجدين في منازلهم بسبب الحجر المنزلي . . .